+++ Spenden für Beirut... Aus aktuellem Anlass haben wir eine Spendenaktion für den Libanon ins Leben gerufen. Gemeinsam werden wir unser Beirut wieder aufbauen! Wir freuen uns über jede Unterstützung. Dafür klicken Sie bitte hier. +++ Spenden für Beirut... Aus aktuellem Anlass haben wir eine Spendenaktion für den Libanon ins Leben gerufen. Gemeinsam werden wir unser Beirut wieder aufbauen! Wir freuen uns über jede Unterstützung. Dafür klicken Sie bitte hier. +++

Wir über uns

Wir über uns


Die Deutsch-Libanesische Freundschaftsbrücke ist ein gemeinnütziger Verein, der den kulturellen Austausch zwischen Deutschland und dem Libanon, unter anderem durch organisierte Jugendreisen, fördert.

In unserem Kulturprogramm haben wir zeitgenössische arabische Dichter, wie Herrn Emile Fahad,,einen Dichter der modernen Poesie, nach Berlin eingeladen und mehrere Poesieabende veranstaltet.

Des Weiteren haben wir auch das Projekt "Erzähl mir deine Geschichte" durchgeführt.
Dieses richtete sich an junge Menschen, die durch gezieltes Fragen an Eltern und Großeltern die Möglichkeit hatten, vieles über deren ehemaliges Leben im Libanon zu erfahren.

Wir bieten Kindern und Jugendlichen jeden Samstag Arabischunterricht in Wort und Schrift an.

Unsere Schule vermittelt auch einen Eindruck von der religiösen Vielfalt in der libanesischen Gesellschaft, die Schüler und Schülerinnen sind Muslime und Christen.


جسر الصداقة اللبناني الألماني هو اتحاد غير نفعي ويهدف تشجيع التبادل الثقافي بين ألمانيا ولبنان, على سبيل المثال تنظيم رحلات مشتركة للشباب والشابات. ولقد قمنا من خلال البرنامج الثقافي للاتحاد في العام الماضي بدعوة أحد الشعراء للشعر الحديث إلى برلين حيث اقمنا له عدة أمسيات شعرية في برلين . ومن جهة أخرى قمنا أيضا بتنفيذ مشروع "احكي لي قصتك". هذا المشروع تم بالتنسيق مع شباب وشابات عدة ومع اشخاص من جيل آبائهم حيث تمكنوا من طرح أسئلة عديدة عن حياتهم السابقة في وطنهم لبنان . نحن نقدم للأطفال والشباب كل يوم سبت دروس عربية , من خلال برنامج المدرسة العربية التابعة لجمعيتنا. هذه المدرسة تعطي ايضا انطباعا حول واقع التنوع الديني للمجتمع اللبناني , لذا فإن نصف أطفال المدرسة هم مسلمين والنصف الآخر مسيحين .




بناء لأتفاقية جسر الصداقة الألماني اللبناني مع جمعية واجب البشر في لبنان لتعزيز وتفعيل التبادل الثقافي والتربوي والتعليمي والتدريبي وإقامة البرامج المشتركة والفاعلة, تم تنفيذ سلسلة أنشطة طالت النازحين السوريين والفقراء اللبنانيين, وحيث ان معظم الانشطة والبرامج المتعلقة بمساعدة النازحين من سوريا تركزت تحت عنوان ((أعطي للمحتاج صنارة بدل سمكة)) تم التداول والتنسيق بين جسر الصداقة وواجب البشر من جهة, ومع المعهد العربي في لبنان ممثلا بالدكتور حسين يتيم, رئيس الجمعية العاملية الاستاذ عماد بيضون, دهيلموت رئيس معهد فوروم الدولي - برلين, والمدرسة الكاثوليكية في برلياس البقاع وبعض الجمعيات اللبنانية والمفكرين من جهة اخرى, كما تم التداول مع السفارة الالمانية في بيروت ومدارس مهنية في المحافظات اللبنانية حيثما يتواجد نازحون, وتمت معاينة بعض مخيمات النازحين والوقوف عند معاناتهم, كما نفذ جسر الصداقة وجمعية واجب البشر ومدرسة الحياة المهنية ممثلتانبرئيسهما الاستاذ حسين بيضون دورة مكثفة للتمريض طالت النازحات السوريات واللبنانيات المهمشات الى جانب برامج مواكبة للمشروع تتعلق, بتوعية المرأة العاملة من كل الجنسيات, وتنمية المهارات عند الاولاد النازحين, مما ترك الانطباعات الايجابية والبصمات المميزة, وعلى هذا الاساس يسعى جسر الصداقة وجمعية واجب البشر الى تكثيف البرامج المماثلة التي تزود المحتاج بمهنة يحتاجها السوق, وتؤسس في آن الى نمط تعاطي علمي مع النازحين يعينهم ومحيطهم في اماكن النزوح ويفيدهم لدى عودتهم الى قراهم وبلداتهم .كما ان خبراء جمعية واجب البشر وجسر الصداقة يجتهدون لوضع البرامج العلمية لحل مشاكل النازحين أينما وجدوا لتهيأتهم وتدريبهم للعب دور مهني وانساني مساعد بعد عودتهم الى بلادهم وقراهم ودورتهم البيئية والاجتماعية والانسانية الطبيعية. كما ان خبراء جمعية واجب البشر وجسر الصداقة يجتهدون لوضع البرامج العلمية لحل مشاكل النازحين أينما وجدوا لتهيأتهم وتدريبهم للعب دور مهني وانساني مساعد بعد عودتهم الى بلادهم وقراهم ودورتهم البيئية والاجتماعية والانسانية الطبيعية.كما ان خبراء جمعية واجب البشر وجسر الصداقة يجتهدون لوضع البرامج العلمية لحل مشاكل النازحين أينما وجدوا لتهيأتهم وتدريبهم للعب دور مهني وانساني مساعد بعد عودتهم الى بلادهم وقراهم ودورتهم البيئية والاجتماعية والانسانية الطبيعية.